كما ينصح بالتحدث إلى الطبيب حول المضاعفات المحتملة والعناية بالصحة بعد إجراء الإجهاض.

مزيج من الميفيبريستون والميزوبروستول يسمى الميفيجين، كما تتضمن المواد الدوائية سايتوتيك وأرثروتيك.

قد يحدث التهاب أو عدوى بكتيرية في الرحم بعد العملية، ولكنه نادر الحدوث.

حدوث خلل في الانقسامات والتوزيعات الخاصة الكروموسومات داخل البويضة

كما يتطلب استخدام الحبوب الإجهاضية الآمنة وفقًا لإرشادات الأطباء المختصين والقوانين الصحية المحددة.

تنتشر استعمالات الميفيبريستون بشكل عام مع مرافقته للميزوبروستول، والذي يؤدي إلى تقلص عضلات الرحم وطرد الجنين للخارج، حيث تصنف الأدوية المُستخدمة في الإجهاض، مثل الميفيبريستون.

تأثيراً على النفس: لربما يتعرض بعض الأفراد لتأثيرات نفسية بعد إجراء الإجهاض، مثل الحزن أو الكآبة. يوصى بالتماس الدعم والنصائح العاطفية بعد الإجهاض.

وهو معروف بقدرته على تنشيط الرحم، ويعمل على تخفيف الأورام بالرحم وكذلك يعتبر محفز جيد لانقباضات الرحم ، كما أنه غني بالعديد من الفيتامينات المفيدة لصحة الرحم والجهاز التناسلي، كذلك يعمل على استعادة الرحم لوضعه وحجمه الطبيعي

التأكد من وجود حمل وذلك من خلال اجراء اختبار الحمل المنزلي.

لذلك ، يجب عليك التحدث مع الطبيب إذا كنت تفكر في استخدام حبوب الإجهاض ليناقش معك خياراتك المتاحة.

وتعمل حبوب الميفيبريستون على منع هرمون البروجسترون الذي يتطلبه الجسم للحفاظ على الحمل.

يمكن أن يكون الاجهاض باستخدام الأدوية المخصصة لإجهاض الجنين، أو بالخضوع لعملية جراحية بسيطة تهدف لإنهاء الحمل

ان سبق وعانت المرأة في حمل سابق مشكلات في المشيمة، اذ يتعين عليها في هذه الحالة المتابعة مع طبيبها والتأكد من عدم وجود مشكلات مشابهة.

إعطاء الأدوية المحفزة على الإجهاض: توجد بعض الأدوية click here التي يمكن إعطاؤها لتحفيز تقلص الرحم، وطرد أنسجة المشيمة خارج الرحم، وقد تتسبب هذه الأدوية ببعض الأعراض والآثار الجانبية التالية: الإصابة بالغثيان.